أكدت اللجنة المشتركة للحوار بين الأزهر في مصر والكنيسة الأسقفية (الإنجيليكانية) في بريطانيا، أن الحوار بين الأديان لا يمس العقائد، وإنما يسلم كل طرف للآخر بعقيدته وفقا لمبدأ «لكم دينكم ولي دين»، مع المناقشة بالحكمة والموعظة الحسنة، لإعلاء قيم الحق والعدل والعلم والتقدم والسلام العادل وترسيخ مبادئ المواطنة